https://drive.google.com/file/d/15npwAHgnQJgGfj2N78-cst8jKed7xHS-/view?usp=sharing
دوس هنا لتحميل المقال
دوس هنا لتحميل المقال
مِدْرَارًا
مامعناها ؟
.ولماذا نوح؟؟
يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُم مِّدْرَارًا (11)
وَيُمْدِدْكُم بِأَمْوَالٍ
وَبَنِينَ
وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ
وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا
(12)
مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ
لِلَّهِ وَقَارًا (13)
وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا
(14)
أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ
اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا (15)
وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ
نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا (16)
وَاللَّهُ أَنبَتَكُم مِّنَ
الْأَرْضِ نَبَاتًا (17)
ثُمَّ يُعِيدُكُمْ فِيهَا
وَيُخْرِجُكُمْ إِخْرَاجًا (18)
وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ بِسَاطًا (19)
لِّتَسْلُكُوا مِنْهَا
سُبُلًا فِجَاجًا (20)
قَالَ نُوحٌ رَّبِّ إِنَّهُمْ
عَصَوْنِي وَاتَّبَعُوا مَن لَّمْ يَزِدْهُ مَالُهُ وَوَلَدُهُ إِلَّا خَسَارًا
(21)
وَمَكَرُوا مَكْرًا كُبَّارًا
(22)
وَقَالُوا لَا تَذَرُنَّ
آلِهَتَكُمْ وَلَا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ
وَنَسْرًا (23)
وَقَدْ أَضَلُّوا كَثِيرًا ۖ
وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا ضَلَالًا (24)
مِّمَّا خَطِيئَاتِهِمْ
أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَارًا فَلَمْ يَجِدُوا لَهُم مِّن دُونِ اللَّهِ
أَنصَارًا (25)
وَقَالَ نُوحٌ رَّبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ
دَيَّارًا (26)
إِنَّكَ إِن تَذَرْهُمْ
يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا (27)
رَّبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَن دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا
( يُرْسِلِ السَّمَاءَ
عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا )أي
يسقيكم رَبُّكُمْ أَنْ
تُبْتُمْ
ووحدتموه
وأخلصتم لَهُ الْعِبَادَةُ
فَيُرْسِل بِهِ السَّمَاءُ
عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا مُتَتَابِعًا .
وَقَدْ حَدّثَنِي يُونُسُ
بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى ، قَال : أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ ،
عَنْ مُطَرِّفٍ ، عَن
الشعبيّ ، قَال :
خَرَجَ عُمَرُ بْنِ
الْخَطَّابِ يَسْتَسْقِي ،
فَمَا زَادَ عَلَى
الِاسْتِغْفَار ،
ثُمَّ رَجَعَ فَقَالُوا :
يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ
مَا رَأَيْنَاك استسقيت ،
فَقَال :
لَقَد طَلَبَت الْمَطَر
بمجاديح السَّمَاءُ الَّتِي يستنـزل بِهَا الْمَطَرُ ،
ثُمَّ قَرَأَ (
اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ
إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا
يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا )
وَقَرَأَ الْآيَةَ الَّتِي
فِي سُورَةِ هُودٍ حَتَّى بَلَغَ :
وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى
قُوَّتِكُمْ
. وَلِلْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا
إذَا تَعَلَّمْنَا مِن
الْفَارُوق الَّتِي فَرَّقَ اللَّهُ بِهِ بَيْنَ حَقِّ وَبَاطِلٍ
أَنَّ الِاسْتِغْفَار
مِدْرار السَّمَاءِ فِي كُلِّ شَيْءٍ
لَيْس فَقَطْ فِي حَاجَةٍ
الْإِنْسَانِ لِلْوَلَد
أَو الرِّزْق
أَو الْمَكَانَة
الاجْتِمَاعِيَّة
أَيِّ شَيْءٍ تَحْتَاجُه
ستناله وَلَكِنْ بِشَرْطِ عُمَرُ الْفَارُوقُ
أَن تُرِيدُه بِقُوَّة
الصِّدْقِ فِي
الِاسْتِغْفَارِ مزهل
جَرَّب مَرَّةً فِي عُمُرِكَ
وَخُذ قَرَار الِاسْتِغْفَار بِنِيَّة التَّغَيُّر
وَلَا تَغَيُّرَ يَحْدُثُ
لِإِنْسَان إلَّا إذَا أَرَادَهُ بِصِدْق فبداية الصِّدْق صَدَقَةٌ
أَيْ تُصَدِّق بِنِيَّةٍ
التَّقَوِّي
وَاسْتَغْفَر بِنِيَّة
التَّقَوِّي
وَلَكِن بِعَدَد وَرَد
يُومِئ ثَابِت وَيَخْرُجُ مِنْ الْقَلْبِ
وَلَيْسَ كَمَا قَالَتْ
رَابِعَةُ الْعَدَوِيَّةُ
أَن استغفاركم يَحْتَاج
لاستغفار
الِاسْتِغْفَار هُوَ طَلَبُ
السَّمَاح
وَلَا أَحَدٌ يَطْلُب
السَّمَاح وَهُوَ فِي حَالَةِ الْغَفْلَة
أَوْ وَهُوَ سِرْحان
أَو مَش واخد بالو بِيَقُول
آيَة أَصْلًا
يَجِب التَّأَدُّب فِي
حَضْرَةِ الْحَقِّ
وَالْوُضُوء بِنِيَّة
اللَّهُمَّ افْتَحْ مسامح قَلْبِي لِذِكْرِك
ثُمَّ يَجْلِسُ فِي مَكَان نَظِيف
وَيَلْبَس نَظِيف ويتعطر هَذَا حَالُ مِنْ يُقَابِل مُلُوكِ الدُّنْيَا فَمَا
بِالْكُمّ بلقائكم مَعَ الْحَقِّ تَبَارَكَ وتعالي
تُزَيَّنُ لَهُ قَبْلَ
الْوُرُودِ عَلَيْه يُعْطِيك الْوَرْد وَالْوَارِد وَاَللَّهِ الَّذِي رَفَعَ
السَّمَاءِ بِغَيْرِ عَمْدٍ مَا مِنْ وَرَدَ إلَّا وَلَهُ وَارِدٌ
أَنْت ذَهَبَت للكريم ضَيْفٌ
وَتَأَدَّبْت مَعَهُ ايخرك مِنْ عِنْدِهِ مَكْسُورَ الْخَاطِرِ مُسْتَحِيلٌ
هَذَا الْيَقِينِ نَحْتَاج
إلَيْه صدقوني
لَو عاوِز تَتَغَيَّر بِجِدّ
حَقَّق مدراراَ
وَلِمَاذَا نُوح ؟ ؟ .
1- {إِنَّا أَوْحَيْنَا
إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ
وَالنَّبِيِّينَ مِنْ
بَعْدِهِ
وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ
وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ
وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا}
[النساء : 163]
{أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ جَاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلَى
رَجُلٍ مِنْكُمْ لِيُنْذِرَكُمْ وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ
2- خُلَفَاءَ مِنْ بَعْدِ
قَوْمِ نُوحٍ
وَزَادَكُمْ فِي الْخَلْقِ
بَسْطَة
ً فَاذْكُرُوا آلَاءَ اللَّهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [الأعراف : 69]
3- {أَلَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ
وَعَادٍ وَثَمُودَ وَقَوْمِ
إِبْرَاهِيمَ وَأَصْحَابِ مَدْيَنَ وَالْمُؤْتَفِكَاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُمْ
بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا
أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ}
[التوبة : 70]
4- وَاتْلُ
عَلَيْهِمْ نَبَأَ نُوحٍ
إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ يَا
قَوْمِ إِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكُمْ مَقَامِي وَتَذْكِيرِي بِآيَاتِ اللَّهِ
فَعَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْتُ فَأَجْمِعُوا أَمْرَكُمْ وَشُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ لَا
يَكُنْ أَمْرُكُمْ عَلَيْكُمْ غُمَّةً ثُمَّ اقْضُوا إِلَيَّ وَلَا تُنْظِرُونِ}
[يونس : 71]
5- قَالُوا يَا
نُوحُ
قَدْ جَادَلْتَنَا
فَأَكْثَرْتَ جِدَالَنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنْتَ مِنَ
الصَّادِقِينَ} [هود : 32]
6- وَأُوحِيَ
إِلَى نُوحٍ
أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ
قَوْمِكَ إِلَّا مَنْ قَدْ آمَنَ فَلَا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ}
[هود : 36]
{وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ
7- وَنَادَى نُوحٌ
ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ
يَا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنَا
وَلَا تَكُنْ مَعَ
الْكَافِرِينَ} [هود : 42]
8- وَنَادَى
نُوحٌ رَبَّهُ
فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي
مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنْتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ} [هود :
45]
9- قَالَ يَا
نُوحُ
إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ
إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ فَلَا تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي
أَعِظُكَ أَنْ تَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ} [هود : 46]
10- قِيلَ يَا
نُوحُ
اهْبِطْ بِسَلَامٍ مِنَّا وَبَرَكَاتٍ عَلَيْكَ
وَعَلَى أُمَمٍ مِمَّنْ مَعَكَ وَأُمَمٌ سَنُمَتِّعُهُمْ ثُمَّ
يَمَسُّهُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ}
[هود : 48]
{وَيَا قَوْمِ لَا يَجْرِمَنَّكُمْ شِقَاقِي أَنْ يُصِيبَكُمْ
مِثْلُ مَا أَصَابَ
11- قَوْمَ نُوحٍ
أَوْ قَوْمَ هُودٍ أَوْ
قَوْمَ صَالِحٍ وَمَا قَوْمُ لُوطٍ مِنْكُمْ بِبَعِيدٍ} [هود : 89]
{أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ
12- قَوْمِ نُوحٍ
وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ لَا يَعْلَمُهُمْ
إِلَّا اللَّهُ جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَرَدُّوا أَيْدِيَهُمْ
فِي أَفْوَاهِهِمْ وَقَالُوا إِنَّا كَفَرْنَا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ وَإِنَّا
لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونَنَا إِلَيْهِ مُرِيبٍ} [إبراهيم : 9]
{ذُرِّيَّةَ مَنْ
13- حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ
إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا
شَكُورًا} [الإسراء : 3]
{وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِنَ الْقُرُونِ
14- مِنْ بَعْدِ نُوحٍ
وَكَفَى بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ
عِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا} [الإسراء : 17]
{أُولَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ
مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ
وَمِمَّنْ حَمَلْنَا
15- مَعَ نُوحٍ
وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا
وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَنِ خَرُّوا سُجَّدًا
وَبُكِيًّا} [مريم : 58]
{وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ
16- قَوْمُ نُوحٍ
وَعَادٌ وَثَمُودُ} [الحج :
42]
17- وَقَوْمَ
نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ
أَغْرَقْنَاهُمْ
وَجَعَلْنَاهُمْ لِلنَّاسِ آيَةً
وَأَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ
عَذَابًا أَلِيمًا}
[الفرقان : 37]
18- كَذَّبَتْ قَوْمُ
نُوحٍ
الْمُرْسَلِينَ} [الشعراء :
105]
{إِذْ قَالَ لَهُمْ
19- أَخُوهُمْ نُوحٌ
أَلَا تَتَّقُونَ} [الشعراء :
106]
20- قَالُوا
لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يَا نُوحُ لَتَكُونَنَّ
مِنَ الْمَرْجُومِينَ} [الشعراء : 116]
{وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنْكَ
21- وَمِنْ نُوحٍ
وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ
وَأَخَذْنَا مِنْهُمْ
مِيثَاقًا غَلِيظًا}
[الأحزاب : 7]
22- وَلَقَدْ نَادَانَا
نُوحٌ
فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ}
[الصافات : 75]
23- {سَلَامٌ
عَلَى نُوحٍ فِي الْعَالَمِينَ}
[الصافات : 79]
{كَذَّبَتْ قَبْلَهُم
ْ24- قَوْمُ نُوحٍ
وَعَادٌ وَفِرْعَوْنُ ذُو الْأَوْتَادِ} [ص : 12]
25- {كَذَّبَتْ
قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ
وَالْأَحْزَابُ مِنْ
بَعْدِهِمْ وَهَمَّتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِهِمْ لِيَأْخُذُوهُ وَجَادَلُوا
بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ فَأَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ
} [غافر : 5]
26- مِثْلَ دَأْبِ قَوْمِ نُوحٍ
وَعَادٍ وَثَمُودَ
وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِم
ْ وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْمًا لِلْعِبَادِ} [غافر : 31]
27- كَذَّبَتْ
قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ
وَأَصْحَابُ الرَّسِّ
وَثَمُودُ} [ق : 12]
28- وَقَوْمَ
نُوحٍ
مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا
قَوْمًا فَاسِقِينَ} [الذاريات : 46]
29- وَقَوْمَ
نُوحٍ مِنْ
قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا
هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغَى} [النجم : 52]
30- كَذَّبَتْ
قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ
فَكَذَّبُوا عَبْدَنَا وَقَالُوا مَجْنُونٌ وَازْدُجِرَ} [القمر : 9]
31- ضَرَبَ
اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ
وَامْرَأَتَ لُوطٍ
كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ
مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ
فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا
وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ} [التحريم : 10]
32- قَالَ نُوحٌ
رَبِّ إِنَّهُمْ عَصَوْنِي
وَاتَّبَعُوا مَنْ لَمْ
يَزِدْهُ مَالُهُ وَوَلَدُهُ إِلَّا خَسَارًا} [نوح : 21]
33- وَقَالَ
نُوحٌ رَبِّ
لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ
مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا} [نوح : 26]
{إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا
34- أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ
وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ
وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ
وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا} [النساء : 163]
{أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ جَاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلَى
رَجُلٍ مِنْكُمْ لِيُنْذِرَكُمْ وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِنْ
بَعْدِ
35- قَوْمِ نُوحٍ
وَزَادَكُمْ فِي الْخَلْقِ
بَسْطَةً فَاذْكُرُوا آلَاءَ اللَّهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}
[الأعراف : 69]
{أَلَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
36- قَوْمِ نُوحٍ
وَعَادٍ وَثَمُودَ وَقَوْمِ
إِبْرَاهِيمَ وَأَصْحَابِ مَدْيَنَ وَالْمُؤْتَفِكَاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُمْ
بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا
أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ}
[التوبة : 70]
{وَاتْلُ عَلَيْهِمْ
37- نَبَأَ نُوحٍ
إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ يَا
قَوْمِ إِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكُمْ مَقَامِي وَتَذْكِيرِي بِآيَاتِ اللَّهِ
فَعَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْتُ فَأَجْمِعُوا أَمْرَكُمْ وَشُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ لَا
يَكُنْ أَمْرُكُمْ عَلَيْكُمْ غُمَّةً ثُمَّ اقْضُوا إِلَيَّ وَلَا تُنْظِرُونِ}
[يونس : 71]
38- قَالُوا يَا
نُوحُ
قَدْ جَادَلْتَنَا
فَأَكْثَرْتَ جِدَالَنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنْتَ مِنَ
الصَّادِقِينَ} [هود : 32]
39- وَأُوحِيَ
إِلَى نُوحٍ
أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ
قَوْمِكَ إِلَّا مَنْ قَدْ آمَنَ فَلَا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ}
[هود : 36]
{وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ
40- وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ
وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنَا وَلَا تَكُنْ مَعَ
الْكَافِرِينَ} [هود : 42]
41- وَنَادَى
نُوحٌ رَبَّهُ
فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي
مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنْتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ} [هود :
45]
42- قَالَ يَا
نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ
إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ
صَالِحٍ فَلَا تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَنْ
تَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ} [هود : 46]
43- قِيلَ يَا
نُوحُ
اهْبِطْ بِسَلَامٍ مِنَّا
وَبَرَكَاتٍ عَلَيْكَ وَعَلَى أُمَمٍ مِمَّنْ مَعَكَ وَأُمَمٌ سَنُمَتِّعُهُمْ
ثُمَّ يَمَسُّهُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ} [هود : 48]
{وَيَا قَوْمِ لَا يَجْرِمَنَّكُمْ شِقَاقِي أَنْ يُصِيبَكُمْ
مِثْلُ مَا أَصَابَ
44- قَوْمَ نُوحٍ
أَوْ قَوْمَ هُودٍ أَوْ
قَوْمَ صَالِحٍ وَمَا قَوْمُ لُوطٍ مِنْكُمْ بِبَعِيدٍ} [هود : 89]
{أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ
45- قَوْمِ نُوحٍ
وَعَادٍ وَثَمُودَ
وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ لَا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا اللَّهُ جَاءَتْهُمْ
رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَرَدُّوا أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْوَاهِهِمْ وَقَالُوا
إِنَّا كَفَرْنَا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ وَإِنَّا لَفِي شَكٍّ مِمَّا
تَدْعُونَنَا إِلَيْهِ مُرِيبٍ} [إبراهيم : 9]
46- ذُرِّيَّةَ
مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ
إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا
شَكُورًا} [الإسراء : 3]
47- وَكَمْ
أَهْلَكْنَا مِنَ الْقُرُونِ مِنْ بَعْدِ نُوحٍ
وَكَفَى بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا} [الإسراء :
17]
{أُولَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ
النَّبِيِّينَ
48- مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ
وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ
وَمِنْ ذُرِّيَّةِ
إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى
عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَنِ خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا} [مريم : 58]
49- وَإِنْ
يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ
قَوْمُ نُوحٍ
وَعَادٌ وَثَمُودُ} [الحج : 42]
50- وَقَوْمَ
نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا
الرُّسُلَ أَغْرَقْنَاهُمْ
وَجَعَلْنَاهُمْ لِلنَّاسِ آيَةً وَأَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ عَذَابًا أَلِيمًا}
[الفرقان : 37]
51- {كَذَّبَتْ
قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ}
[الشعراء : 105]
52- إِذْ قَالَ
لَهُمْ أَخُوهُمْ نُوحٌ
أَلَا تَتَّقُونَ} [الشعراء :
106]
53- قَالُوا
لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يَا نُوحُ
لَتَكُونَنَّ مِنَ
الْمَرْجُومِينَ} [الشعراء : 116]
{وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ
54- وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ
وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى
وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَأَخَذْنَا مِنْهُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا} [الأحزاب : 7]
55- {وَلَقَدْ
نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ}
[الصافات : 75]
56- سَلَامٌ
عَلَى نُوحٍ فِي الْعَالَمِينَ}
[الصافات : 79]
57- كَذَّبَتْ
قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ
وَعَادٌ وَفِرْعَوْنُ ذُو
الْأَوْتَادِ} [ص : 12]
58- كَذَّبَتْ
قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ
وَالْأَحْزَابُ مِنْ
بَعْدِهِمْ وَهَمَّتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِهِمْ لِيَأْخُذُوهُ وَجَادَلُوا
بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ فَأَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ}
[غافر : 5]
59- مِثْلَ
دَأْبِ قَوْمِ نُوحٍ
وَعَادٍ وَثَمُودَ
وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْمًا لِلْعِبَادِ}
[غافر : 31]
60- كَذَّبَتْ
قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ
وَأَصْحَابُ الرَّسِّ
وَثَمُودُ} [ق : 12]
61- وَقَوْمَ
نُوحٍ
مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ} [الذاريات : 46]
62- وَقَوْمَ
نُوحٍ
مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ
كَانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغَى} [النجم : 52]
63- كَذَّبَتْ
قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ
فَكَذَّبُوا عَبْدَنَا
وَقَالُوا مَجْنُونٌ وَازْدُجِرَ} [القمر : 9]
{ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا
64- امْرَأَتَ نُوح
ٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا
صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا
وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ}
[التحريم : 10]
65- قَالَ نُوحٌ
رَبِّ إِنَّهُمْ عَصَوْنِي
وَاتَّبَعُوا مَنْ لَمْ
يَزِدْهُ مَالُهُ وَوَلَدُهُ إِلَّا خَسَارًا} [نوح : 21]
66- {وَقَالَ
نُوحٌ رَبِّ
لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ
مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا} [نوح : 26]
66 مَرَّة ذِكْرِ اسْمِ
سَيِّدِنَا نُوح
لِمَاذَا هَذَا الْعَدَد
؟
هَل يُقْصَدُ بِهِ
الْكُثْر أَم أَنَّه دَلَالَة عَلِيّ مدي شِدَّة بَأْسِه وَصَبْرُه
عَلِيّ قَوْمِهِ يُقَالُ
إنَّ سَيِّدَنَا نُوح عَاشَ أَلْفَ سَنَةٍ إلَّا خمسين عَامًّا
يَعْنِي 950 سُنَّةٌ
شَقَاء فِي الدَّعْوَةِ إِلَيَّ اللَّهُ
وَكَلِمَة سُنَّةٌ
دَلَالَة عَلِيّ الشَّقَاء
لِذَا أَقُول دَائِمًا
ياناس قُولُوا كُلَّ عَامٍ وَأَنْتُم بِخَيْرٍ وَلَا تَقُولُوا كُلِّ سَنَةٍ
وَأَنْتُم طَيِّبِين
السُّنَّة شَقَاء
وَالْعَامّ أَرْيَحِايَّة
وَهَنَاء وسعادة
إذَا نَفْهَم أَنَّ
سَيِّدَنَا نُوحٌ مَنْ أَشَدِّ الْأَنْبِيَاء بَلَاء وَأَطْوَلُهُم عَمْرًا
لِذَا كَرَّمَهُ اللَّهُ
أَنْ يَكُونَ الْأَبُ الثَّانِي بَعْدَ سَيِّدِنَا آدَمَ
وَأَمَرَه بتجميع زوجيين
مِنْ كُلِّ شَيْءٍ
حَتَّي نَفْهَمُ مِنْهُ
أَنَّهُ سَيبَّنِي أَرْض جَدِيدَة وَأَثْنَاء صِنَاعَتِه لِلسَّفِينَة الْكُلّ
ضَجِرَ مِنْهُ وَأَخَذُوه وَبَالَ مِنْ السَّبِّ وَالِاسْتِهْزَاءِ بِهِ
وَلَم يَضْجَر مِنْهُم
وَصَبَر حَتَّي تَمَّ الْأَمْرُ الْأَعْظَم
وَغَيْضُ الْمَاءِ
كَلِمَة مرعبة تددل
عَلِيّ هَوْلِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ
حَتَّي أَثْنَاءِ ذَلِكَ
نَادِي ابْنُهُ وَلَمْ يَسْتَجِيب وَهَذَا دَلِيلٌ مَا قَالَهُ الْحَبِيب
مَنْ عَاشَ عَلَيَّ
شَيْءٌ مَاتَ عَلَيْهِ
أَيْ إنْ سَيِّدَنَا
نُوح ابْتَلَاهُ اللَّهُ لَيْسَ فَقَط بِابْنِه وَلَكِن زَوْجَتِه هِيَ الْأُخْرَى
شَقَاء فِي الْأَسِرَّةِ
وشقاء فِي الدَّعْوَةِ وَطُول عُمَرَ مِنْ مِنَّا يَسْتَحْمِل هَذَا
وَالْقُرْآن الْكَرِيم
تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ
اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا
فِيمَن تَذَكَّر إذَا ذَكَرَ
وَانْظُر إلَيْنَا
يامولانا نَظَرِه رِضَا تستخدمنا فِيهَا لنَشَر نُور لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ
عَلَيَّ أَرْضِ اللهِ بِلَا ابْتِلَاء وَلَا امْتِحَانٍ يامولانا
عَبْدَك ضَعِيفٌ لَا يَتَحَمَّلُ ماتحملة أَبِيه
نُوح وَلَا ادني مِنْ ذَلِكَ فنسالك يَارَبّ اسْتِخْدَامٌ الْحُكَمَاء وَلَيْس
اسْتِخْدَامٌ الْأَنْبِيَاء
اسْتِخْدَامٌ الْحَبّ
وَالرَّحْمَة وَالرَّأْفَة يامولانا
اللَّهُمَّ أَعِنَّا
عَلِيّ اسْتِغْفَارٌ الْقُلُوب الَّذِي يُوَفِّقَنَا أَنْ يَتَحَقَّقَ فِينَا
قَوْل الْحَبِيب صَلّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مَنْ قَالَ استعفر
اللَّهِ الْعَظِيمِ الَّذِي لَا إلَهَ إلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ
إِلَيْهِ رَبُّ اغْفِرْ لِي
ثَلَاثَ مَرَّاتٍ
غُفِرَتْ ذُنُوبُهُ وَلَوْ كَانَ فَارًّا مِنْ الزَّحْفِ
وَنَحْن يامولانا فَرَرْنَا
مِن زَحَف الِاسْتِخْدَام إلَيّ حَضِيض الرَّاحَة آل أَشَدُّ بَلَاءً يُبَلِي بِهِ
عَبْدُ مِنْ أُمِّهِ حَبِيبَك فنرجوك بِحَقّ الشَّهْر الْكَرِيم وَبِحَقّ
نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبِحَقّ أَبِينَا
إبْرَاهِيمَ وَبِحَقّ أَبُونَا نُوحٌ إنَّ تَنْشُر نُور لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ
عَلَيَّ أَيْدِينَا
.
ما شاء الله فعلا تفسير ررائع .. تسلمي عن جد معقول ذكر اسم سيدنا نوح ٦٦ مرة .. تفسير عن جد جميل .. بوركتي .. حووور 😙😙
ردحذففعلا صبر ١٠٠٠ سنة دية صعبة اووي ☺☺ ما نقدر نتحمل .. الحمد لله علي نعمة القرآن
ردحذف