لَيَّة يس ؟
طريق استخدام عدية (يس) ونص دعائها
مَنْ هُمْ أَصْحَابُ الْقَرْيَة ؟
وَمَنْ قَرَأَهَا عَدَلَتْ لَهُ عِشْرِينَ حِجّةً
قَدْ تَكُونُ بريئاً وتتهم ،
قُل : اللَّهَ يَعْلَمُ ،
قَدْ تَكُونُ صادقاً وتتهم بِالْكَذِب
قُل : اللَّهَ يَعْلَمُ ،
سَبَبَ نُزُولِ الْآيَات
مِنْ الْآيَةِ 77 إلَى الْآيَةِ 83
أَنَّهُ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ :
“جاء الْعَاصِ بْنِ وَائِلٍ إلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ،
بِعَظْم رَمِيمٌ بالِ ، فَأَخَذ يُفتته بِيَدِهِ وَيَقُولُ :
يَا مُحَمَّدُ أيحيي اللَّهِ هَذَا بَعْدَ مَا أَرَى ؟
قَال : (نعم يَبْعَثُ اللَّهُ هَذَا ثُمَّ يميتك ثُمّ يحييك ثُمّ يُدخلك نَار جهنم) . فَنَزَلَت الآيات” أَخْرَجَهُ الْحَاكِمُ وَصَحَّحَهُ ابْنُ الْمُنْذِرِ
عن عائشة رضى الله عنها، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن في القرآن لسورة تشفع لقارئها ويُغفر لمستمعها، ألا وهي سورة يس، تدعى في التوراة المعمة)،
قيل يا رسول الله وما المعمة؟
قال: (تعم صاحبها بخير الدنيا وتدفع عنه أهاويل الآخرةوتدعى الدافعة والقاضية)،
قيل يا رسول الله كيف ذلك؟ قال:
(تدفع عن صاحبها كل سوء وتقضى له كل حاجة
ومن قرأها عدلت له عشرين حجةومن سمعها كانت له كألف دينار تصدق بها في سبيل الله
ومن كتبها وشربها أدخلت جوفه ألف دواء وألف نور وألف يقين وألف رحمة وألف رأفة وألف هدى ونزع عنه كل داءٍ وغل)
عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من قرأ سورة (يس)
في ليلة ابتغاء وجه الله غفر له في تلك الليلة)
(من قرأ يس في ليلة أصبح مغفورًا له) رواه أبو يعلي
(من قرأ يس ابتغاء وجه الله غفر له) رواه ابن حبان في صحيحه
(اقرؤوا على موتاكم يس) رواه أحمد وأبو داود
(من داوم على قراءتها كل ليلة ثم مات، مات شهيدًا).
(من دخل المقابر فقرأ سورة (يس)
خفف عنهم يومئذ وكان له بعدد من فيها حسنات).
ما مدى صحة قراءة عدية (يس)؟؟
بهدف تفريج الكرب وقضاء الحاجات
وتحقيق الرغبات ورد الحق للمظلوم؟
ينبغي وقبل كل شيء أن نعرف ما هي عدية (يس) وكيف تُستخدم؟
هي قراءة سورة (يس) بطريقة معينة وبعدد معين مع بعض الأدعية والآيات الأخرى، سنذكُرها للعلم بها ثم نوضح ما مدى صحتها:
طريق استخدام عدية (يس) ونص دعائها
تلاوة سورة (يس) 7مرات متواصل ودون انقطاع
بعد أن تصلي ركعتي الضحى،
ثم تلاوة من نفس السورة من الآية (1) إلى الآية (9)
أي حتى قولة تعالى {فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ}
، ثم الدعاء بالأدعية التالية:
“اللهم يا مَن نوره في سره وسره في خلقه،
أخفي عني أعين الناظرين وقلوب الحاسدين،
والباغين وأحفظني كما حفظت الروح في الجسد
{إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}”
ثم التلاوة إلى قوله تعالى: {وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ} [يس:27].
وبعد ذلك نقول الدعاء التالي:
“اللهم أكرمني بقضاء حاجتي”،
ثم تلاوة قوله تعالى: {ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ} [يس:38
(إحدى عشر مرة)، ثم ذكر الدعاء التالي:
“اللهم إني أسألك من فضلك السابغ،
وجودك الواسع،
أن تغنيني عن جميع خلقك”
، ثم تلاوة قوله تعالى:
{سَلامٌ قَوْلًا مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ} [يس:58]،
وتُكرر 14 مرة، ثم الدعاء التالي:
“اللهم سلمنا من آفات الدنيا” (ثلاث مرات)،
ثم تلاوة قوله تعالى:
{أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلَى وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ} [يس:81].
ثم نقول: “والله قادر على أن يقضي لي حاجتي” (ثلاث مرات)،
ثم تلاوة باقي السورة والدعاء بدعائها،
ثم نختم بتلاوة سورة (الإخلاص) و(المعوذتين) و(الشرح) و(فاتحة الكتاب) والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم..
#حكم
#الحكم_العطائية
#ابن_عطاء_الله #شرح_الحكم
#شرح_الحكم_العطائية
#حكم_النوروالسرور
#حكم_ابن_عطاء_الله
#دعاء
#كن_له_يكن_لك
تعليقات
إرسال تعليق