حمل الكتاب هنا
https://drive.google.com/file/d/1esfhQohw8IxLMMfIuaRHWvdcY_Esbbq4/view?usp=drivesdk
ظل الريح (بالإسبانية: La sombra del viento) هي رواية إسبانية صدرت عام 2001 للمؤلف كارلوس زافون. وترجمت إلى أكثر من 50 لغة[1] وبيعت منها ملايين النسخ. وهي تعتبر الجزء الأول من رباعية مقبرة الكتب المنسية التي تضم إلى جانب ظل الريح كل من لعبة الملاك، وسجين السماء ومتاهة الأرواح. ترجمت الأربع أجزاء من هذه الرباعية إلى العربية. تدور أحداث الرواية في برشلونة في القرن العشرين، وكيف أن مقبرة الكتب تحوي كتاباً عجيباً يتم إخفائه عن الجميع بحجة أنه مبعث للشيطان. في هذه الرواية تغوص في بحر عميق، لا تدرك ان كنت غريقًا أم سباحًا ماهرًا، لن يسمح لك زافون بطرد أحداث هذه الرواية في عقلك ما دمت حيًا، ولن تندم على ذلك!
ظل الريح
La sombra del viento
La sombra del viento.jpeg
معلومات الكتاب
المؤلف
كارلوس زافون
اللغة
الإسبانية
تاريخ النشر
2001
مكان النشر
إسبانيا
النوع الأدبي
أدب الغموض، ورعب قوطي، وأدب بوليسي، وإثارة، وخيال مغامرات تعديل قيمة خاصية (P136) في ويكي بيانات
الموضوع
ألغاز توهمية
التقديم
عدد الصفحات
565
ترجمة
المترجم
معاوية عبد المجيد
تاريخ النشر
الطبعة الأولى 2016
الناشر
دار مسكيلياني للنشر
المواقع
ردمك
84-08-05793-6
الموقع الرسمي
الموقع الرسمي تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات
تحميل كتاب ظل الريح pdf الكاتب كارلوس زافون
رواية لا تقاوم. حصلت في زمن قصير على ثناء شامل في كل العالم. وتضمنت من الأسرار والخفايا ما جعلها مُغوية مثل دمى الماتريوشكا الروسية.
- لافيجارو
استطاع كارلوس زافون أن يجمع بين غارثيا ماركيز وأمبرتو إيكو وخورخي لويس بورخيس في مشهد ساحر ومعقد ببراعة ثاقبة وكتابة عجيبة.
- نيويورك تايمز
يُقال أن الأدب القوطيّ الرفيع قد اندثر في القرن التاسع عشر، في حين يغير هذا الكتاب فكرتنا تمامًا. إذ يتمكن زافون من سرد حكايةٍ ملحميةٍ تحبسُ الأنفاس وتورّط القارئ في طلاسمها بمتعة قلّ مثيلها.
- ستيفن كينغ
من الصعب أن يعثر القارئ على رواية تحتوي على هذا القدر من العواطف والمآسي والإثارة مثل رواية "ظل الريح".
- واشنطون بوست
ستقرأ الرواية في جلسة واحدة ولن تنام الليل وأنت تتعقب ظل الريح. لن يسمح لك زافون بأن تترك الكتاب قبل أن تبلغ النهاية.
- يوشكا فيشر، وزير خارجية ألمانيا الأسبق
هذا الكتاب من تأليف كارلوس زافون و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
تعليقات
إرسال تعليق