لا تَسْتَبْطِئْ النَّوَالَ ، وَلَكِنْ اسْتَبْطِئْ مِنْ نَفْسِكَ وُجُودَ الإِقْبَالِ
مشكلتنا كلنا اننا اتعودنا نلوم اي حد غيرنا ليه ديما لنفترض في نفوسنا الكمال وغيرنا معيوبين عشان كده قال فيها الإمام الحداد رحمة الله عليه اننا بستتقل نشيل القذر ال في عين حد تاني ومش بنقرف مننا ديما شايفين نفسنا ميه ميه وغيرنا ل
ابن عطاء الله بيعلمنا القصة دي في الحكة دي
وكأنو ليقول لنا متطلبش إجابة الدعاء لأنك موصلتش لمرحلة السوي اما تستوي يعني بيكون وصلت أمن يجيب المضطر اذا دعاه انا لسه ملقتش مضطر ليه بقه بتطلب النوال ليه عاوز طلبك يتنفذ بسرعه وانتا لم تنضج بعد
يعني بطل تستعجل يا مسكين طلبك ال بتلح عليه بس استعجل منك أن ترجع لربنا صح
وردد ايات الصبر يا مسكين انت تفتقر للصبر
( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّىٰ نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنكُمْ
وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ )
ونبلوَ أخباركم )
أي أخياركم وأحسنكم
فاصبروا واحتسبوا وجاهدوا
( إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب )
وصلوا على إمام الصابرين وسلموا تسليما
ربي خذني من ذاتي إلى مشاهد جلالك وخذني من وحشتي إلى كمال اتصالك فلا أحيد بعد استقامةولا أتراجع بعد ثبوت فلا حول ولا قوة لي إلا بك يا حي يا قيوم
ربي خذني من ذاتي إلى مشاهد جلالك وخذني من وحشتي إلى كمال اتصالك فلا أحيد بعد استقامةولا أتراجع بعد ثبوت فلا حول ولا قوة لي إلا بك يا حي يا قيوم
ردحذف