جُنَّةٌ كورونا
لُفَّت نَظَرِيٌّ هَذَا التَّعْبِيرِ الْمُتَنَاقَض
وَحُرِّك فِي قَلْبِي مَشَاعِر الْحَبّ سُبْحَانَ رَبِّي الْمُحِبّ الْحَقِيقِيّ تُلْقِيه مُتَنَاقِضٌ ومش عَلِيّ بِعُضْو شُوَيَّة بينكد عَلِيّ حبيبو وشوية يفرحو
ازاي جُنَّةٌ كورونا ازاي يَتَقَابَل النقضين فِي جُمْلَةِ وَاحِدَةً أَهُوَ إِحَنًا كَدِّه نَار الْحَبّ أَهُو رَبَّنَا حَتَّي لَو هيدخلنا النَّار يُبْقِي بيحبنا تخيلو أَنَّ أُمَّهُ سَيِّدِنَا النَّبِيّ كُلُّهَا هتدخل الْجَنَّة حَتَّي أَشَدّ الْعَصَاه فِيهَا
بِس بَعْد ميدخل النَّار الْأَوَّل يَخْلُص ويتصفي مِنْ مُصِيبَةٍ كُلُّهَا
وُدَّه لَيَّة حُبّاً فِي حَبِيبَة كَرَامَة مَا بَعْدَهَا كَرَامَة لِسَيِّدِنَا النَّبِيّ رَبُّ الْعِزَّةِ بيحب حَبِيبَة ووعدوا أَنَّ أُمَّتَهُ كُلُّهَا مُعَافًا إلَّا مِنْ أَبِي
قَال الْحَبِيب صَلّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلُّكُمْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ إِلا مِنْ أَبِي حَدِيثٌ صَحِيحٌ رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ فِي الصَّحِيحِ عَنْ النَّبِيِّ ﷺ أَنَّهُ قَالَ : كُلُّ أُمَّتِي يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ إِلا مِنْ أَبَى . قِيل : يَا رَسُولَ اللَّهِ مِنْ يَأْبَى ؟ قَال : مَنْ أَطَاعَنِي دَخَلَ الْجَنَّةَ وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ أَبَى هَذَا تَفْسِيرُ الْحَدِيثِ : مَنْ عَصَاهُ فَقَدْ أَبَى ،
اللَّيّ يَعْص الرَّسُول ﷺ وَلَا يَتْبَعُ الشَّرْعِ مَعْنَاهُ أَنَّهُ أُبَيّ مَا يُرِيدُ الْجَنَّة ، لَو أَرَادَهَا لِأَخْذ بِالْأَسْبَاب ، وَلَم وَيَتْرُكُهَا مَا أَرَادَ الْجَنَّة .
أَمَّا الَّذِي أَرَادَ الْجَنَّةَ هُوَ الَّذِي يُطِيع الرَّسُول ﷺ ، وَيَتْبَع الشَّرْع ، وَيَنْقَاد لِلشَّرْع ، وَيُحَافِظُ عَلَى دِينِ اللَّهِ ، وَيَدَع الْمُحَرَّمَات ، وَيَأْخُذ بِالْوَاجِبَات ، وَيَجْتَهِدَ فِي الْخَيْرَاتِ ، هَذَا الَّذِي يُرِيدُ الْجَنَّة ، اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ : وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ [آل عِمْرَان : 133-134] الْآيَة ،
وَيَقُول سُبْحَانَه :
سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ
وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ
أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ
ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ[الحديد .
قالو وَكَيْف يَارَسُولَ اللَّهِ أَحَدُنَا يأبي دُخُول الْجَنَّة قَالَ يَعْنِي فِي حَدِّ مَش عاوِز الْجَنَّة
وَقَال الْحَبِيب صَلّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ كَانَ آخِرُ كَلَامِهِ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ جُنَّةٌ كورونا
لُفَّت نَظَرِيٌّ هَذَا التَّعْبِيرِ الْمُتَنَاقَض
وَحُرِّك فِي قَلْبِي مَشَاعِر الْحَبّ سُبْحَانَ رَبِّي الْمُحِبّ الْحَقِيقِيّ تُلْقِيه مُتَنَاقِضٌ ومش عَلِيّ بِعُضْو شُوَيَّة بينكد عَلِيّ حبيبو وشوية يفرحو
ازاي جُنَّةٌ كورونا ازاي يَتَقَابَل النقضين فِي جُمْلَةِ وَاحِدَةً أَهُوَ إِحَنًا كَدِّه نَار الْحَبّ أَهُو رَبَّنَا حَتَّي لَو هيدخلنا النَّار يُبْقِي بيحبنا تخيلو أَنَّ أُمَّهُ سَيِّدِنَا النَّبِيّ كُلُّهَا هتدخل الْجَنَّة حَتَّي أَشَدّ الْعَصَاه فِيهَا
بِس بَعْد ميدخل النَّار الْأَوَّل يَخْلُص ويتصفي مِنْ مُصِيبَةٍ كُلُّهَا
وُدَّه لَيَّة حُبّاً فِي حَبِيبَة كَرَامَة مَا بَعْدَهَا كَرَامَة لِسَيِّدِنَا النَّبِيّ رَبُّ الْعِزَّةِ بيحب حَبِيبَة ووعدوا أَنَّ أُمَّتَهُ كُلُّهَا مُعَافًا إلَّا مِنْ أَبِي
قَال الْحَبِيب صَلّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلُّكُمْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ إِلا مِنْ أَبِي حَدِيثٌ صَحِيحٌ رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ فِي الصَّحِيحِ عَنْ النَّبِيِّ ﷺ أَنَّهُ قَالَ : كُلُّ أُمَّتِي يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ إِلا مِنْ أَبَى . قِيل : يَا رَسُولَ اللَّهِ مِنْ يَأْبَى ؟ قَال : مَنْ أَطَاعَنِي دَخَلَ الْجَنَّةَ وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ أَبَى هَذَا تَفْسِيرُ الْحَدِيثِ : مَنْ عَصَاهُ فَقَدْ أَبَى ،
اللَّيّ يَعْص الرَّسُول ﷺ وَلَا يَتْبَعُ الشَّرْعِ مَعْنَاهُ أَنَّهُ أُبَيّ مَا يُرِيدُ الْجَنَّة ، لَو أَرَادَهَا لِأَخْذ بِالْأَسْبَاب ، وَلَم وَيَتْرُكُهَا مَا أَرَادَ الْجَنَّة .
أَمَّا الَّذِي أَرَادَ الْجَنَّةَ هُوَ الَّذِي يُطِيع الرَّسُول ﷺ ، وَيَتْبَع الشَّرْع ، وَيَنْقَاد لِلشَّرْع ، وَيُحَافِظُ عَلَى دِينِ اللَّهِ ، وَيَدَع الْمُحَرَّمَات ، وَيَأْخُذ بِالْوَاجِبَات ، وَيَجْتَهِدَ فِي الْخَيْرَاتِ ، هَذَا الَّذِي يُرِيدُ الْجَنَّة ، اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ : وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ [آل عِمْرَان : 133-134] الْآيَة ،
وَيَقُول سُبْحَانَه :
سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ
وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ
أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ
ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ[الحديد .
قالو وَكَيْف يَارَسُولَ اللَّهِ أَحَدُنَا يأبي دُخُول الْجَنَّة قَالَ يَعْنِي فِي حَدِّ مَش عاوِز الْجَنَّة
وَقَال الْحَبِيب صَلّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ كَانَ آخِرُ كَلَامِهِ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ
لَوْ نَظَرْنَا لِكِتَابِ اللَّهِ بقلوبنا سنجد إنّ آيَاتِ الْجَنَّةَ أَكْثَرُ بِكَثِيرٍ مِنْ آيَاتِ الْعَذَاب
أَيْ إنْ رَبَّ الْعِزَّةِ يحفذنا ويش قِنًّا لِلْجَنَّة لِكَي نَعْمَل لَهَا
كَالْعُرْس الَّتِي تَتَزَيَّن كُلَّ يَوْمٍ لعريسها تَنْظُر سَاعَة اللِّقَاء
وَلَكِن كَمَا قَالَ حَبِيبِي حُفَّتْ الْجَنَّةُ بِالْمَكَارِهِ
وَحُفَّتْ النَّارُ الشَّهَوَات
يَعْنِي زِيّ مَوْضُوعٌ جُنَّةٌ كورونا دَه
تُلَاقِي أَيُّ حَاجَةٍ فِيهَا شَهْوَة حُلْوَةٌ بِس لَو رُكِزَت شُوَيَّة وبصيت وَرَا الْمَوْقِف الذيذ دَه تُلَاقِي النَّار منتظرك بِشَوْق
كَمَا قَالَ رَبُّ الْعِزَّةِ لَهَا شَهِيق أَىّ مُشْتَاقَه مِن وَجُودك فِيهَا ياللَّه رُعْبٌ بِكُلّ مَعَانِي الْكَلِمَة
وَالْعَكْس لَو تَعِبَتْ فِي الدُّنا وَغَضِبَت بَصَرُك وَرُكِزَت فِي وَقْتِك ومضيعتوش فِي الْغَفْلَةِ وَرُكِزَت شُوَيَّة فِي مَصَادِر رِزْقِك وتحريت الْحَلَال ودعيت رَبِّك أَنَّه يَرْزُقَك رِزْقٌ حَلَالٌ وَزَوْجِه حَلَالٌ وَبَيْت حَلَالٌ هتلاقي صُعُوبَة ومحن كتير لَكِنْ لَوْ رُكِزَت شُوَيَّة وبصيت وَرَا الْمِحْنَة دِي تُلَاقِي جَنَّةً عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضِ مُزَيْنَة ليك لوحدك بِاسْمِك يَعْنِي أَقَلَّ أَهْلِ الْجَنَّةِ عِنْدَه قُصُورٌ الْأَرْضُ كُلُّهَا وَاضْرِب فِي عَشَرَةِ كِمَّان ياسيدي
مَتَّع كتير منتظرانا كُلُّنَا بِس نَصْبِر ونتخيل جنتنها وبيتنا فَوْق شكلو آيَة وَلَمَّا تَحُطّ برفان تَخَيَّل كَدِّه البرقان بتاعك فَوْق ريحتة آيَة إذَا كَانَ رِيحٌ الْجَنَّةِ يَشَمُّ مِنْ مَسِيرَةِ سَبْعِينَ عَام فَمَا بَالُ ريحتك أَنْتَا بَقَّةٌ يابطل برفانك مَش مِنْ أَفْخَرِ عطور فِي بارِيس لَا دِي مِنْ أَفْخَرِ عطور فِي الْجَنَّةِ
نركز كَدِّه ونحط كُلِّ حَاجَةٍ وَرَاح كُلِّ حَاجَةٍ
مَسْرَح أَهُو طَلَع ليك شَهْوَة شُوف السِّتَارَة بتاعة الْمَسْرَح دَه وكواليسو فِي نَارِ مولعة رُعْبٌ
وَالْعَكْس لَو تَعِبَت مِن سَعْيَك لِلرِّزْق الْحَلَال وَالِدُنَا بقا صَعْبَة وَالْحَيَاة بقت غَالِيَةٌ ووووو بَص وَرَا خَشَبَة الْمَسْرَح هتلاقي كُلّ ماتتمنى وَفَوْقَ مَا تتمني لَكِن بَيْنَك وَبَيْنَ حِجَابٌ يلا نَرْفَع الْحِجَاب بِالْبَصِيرَة وَالصِّدْق شُوَيَّة زِيّ الصِّحَاب آل سئلو حببنا صَلّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وقالو كَيْفَ أَصْبَحْت ياحارثة شُوف الثّقَةُ فِي الرَّدِّ
أَصْبَحْت م مِنَّا حَقًّا يَارَسُولَ اللَّهِ
قَالَ صَلِّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا حَارِثَةَ أَنَّ لِكُلِّ قَوْلٍ حَقِيقَةً فَمَا حَقِيقَةُ قَوْلِك
قَالَ أَصْبَحْت أُرِي عَرْشِ رَبِّي بَارِزًا
اللَّه
اللَّه
اللَّه
دَه فِي الدُّنْيَا ياناس
وَكَأَنِّي أُرِي أَهْلِ النَّارِ يُعَذَّبُونَ فِي النَّارِ
وَكَأَنِّي أُرِي أَهْلِ الْجَنَّةِ ينعمو ن بِهَا
فعزفت نَفْسِي عَنْ الدُّنْيَا
اللَّهُمّ عَزَف نُفُوسِنَا عَنْ الدُّنْيَا بِطَعْم حَارِثَة لَهَا اللَّهُمَّ اذقنا هَذَا العزوف ياربي عُزُوف الْحَقّ وتذوق نُور الْحَقِيقَةِ الَّتِي اذقتها لِعَبْدِك حَارِثَة
طَيَّب وثمارةالعزف دَه آيَة
مَهْوٌ سَيِّدِنَا قالو بَقَّةٌ لِكُلِّ قَوْلٍ حَقِيقَةً
فَلَازِمٌ يقدملو مُسَوِّغَات الْحَقَائِق
قَالَ حَارِثَةُ اظمئن نَهَارِي بِالصِّيَام
وَأَسْهَرْت لَيْلِي بِالْقِيَام
إِحَنًا بَقَّةٌ بنملي نهارنا بِالْحَشْو والمحشيات كَيْف نتذوق هَذَا الطَّعْم ياربي وليالينا فِي المسلسلات والموبيلات وماشابهه ياربي أَشْكُو إِلَيْكَ نَفْسِي وَشَهَوَاتِهَا اللَّهُمّ حُرِّمَت صُحْبَةٌ حَارِثَة وَالصَّحَابَة اللَّهُمّ حُرِّمَت صُحْبَةٌ حَارِثَة وَالصَّحَابَة النُّجُوم الْكِبَارِ الَّتِي قَالَ لِي فِيهِمْ الْحَبِيب أَصْحَابِي كانجو م فبيائها اقْتَدَيْتُم اهتديتم
اللَّهُمّ نَجْمِي حَارِثَة اجْعَلْ قَلْبِي يَطُوفُ بِهِ حَتَّي أَتَحَقَّق بِمَا قَالَهُ واتذوقة بِقَلْب يَارَبّ لِي وَلِكُلٍّ مِنْ يَقْرَأُ كَلَامِي هَذَا
اللَّهُمّ جُنَّةٌ رَبِّي بِدُون كورونا
اللَّهُمّ جُنَّةٌ رَبِّي بِدُونِ سَابِقَةِ عَذَابٍ وَلَا امْتِحَانٍ
اللَّهُمّ جُنَّةٌ رَبِّي فِي الدُّنْيَا ياربي بِجَاه حَبِيبَك النَّبِيّ يَارَبّ أَذِقْنِي جَنَّتِك فِي الدُّنْيَا الَّتِي اذقتها لِعِبَادِك الصَّالِحِين .
لَوْ نَظَرْنَا لِكِتَابِ اللَّهِ بقلوبنا سنجد إنّ آيَاتِ الْجَنَّةَ أَكْثَرُ بِكَثِيرٍ مِنْ آيَاتِ الْعَذَاب
أَيْ إنْ رَبَّ الْعِزَّةِ يحفذنا ويشو قِنًّا لِلْجَنَّة لِكَي نَعْمَل لَهَا
كَالْعُرْوس الَّتِي تَتَزَيَّن كُلَّ يَوْمٍ لعريسها تَنْظُر سَاعَة اللِّقَاء
وَلَكِن كَمَا قَالَ حَبِيبِي حُفَّتْ الْجَنَّةُ بِالْمَكَارِهِ
وَحُفَّتْ النَّارُ الشَّهَوَات
يَعْنِي زِيّ مَوْضُوعٌ جُنَّةٌ كورونا دَه
تُلَاقِي أَيُّ حَاجَةٍ فِيهَا شَهْوَة حُلْوَةٌ بِس لَو رُكِزَت شُوَيَّة وبصيت وَرَا الْمَوْقِف الذيذ دَه تُلَاقِي النَّار منتظرك بِشَوْق
كَمَا قَالَ رَبُّ الْعِزَّةِ لَهَا شَهِيق أَىّ مُشْتَاقَه مِن وَجُودك فِيهَا ⛔. ياللَّه رُعْبٌ بِكُلّ مَعَانِي الْكَلِمَة
وَالْعَكْس لَو تَعِبَتْ فِي الدُّنيا وَغَضِبَت بَصَرُك وَرُكِزَت فِي وَقْتِك ومضيعتوش فِي الْغَفْلَةِ وَرُكِزَت شُوَيَّة فِي مَصَادِر رِزْقِك وتحريت الْحَلَال ودعيت رَبِّك أَنَّه يَرْزُقَك رِزْقٌ حَلَالٌ وَزَوْجِه حَلَالٌ وَبَيْت حَلَالٌ هتلاقي صُعُوبَة ومحن كتير لَكِنْ لَوْ رُكِزَت شُوَيَّة وبصيت وَرَا الْمِحْنَة دِي تُلَاقِي جَنَّةً عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضِ مُزَيْنَة ليك لوحدك بِاسْمِك يَعْنِي أَقَلَّ أَهْلِ الْجَنَّةِ عِنْدَه قُصُورٌ الْأَرْضُ كُلُّهَا وَاضْرِب فِي عَشَرَةِ كِمَّان ياسيدي
مَتَّع كتير منتظرانا كُلُّنَا بِس نَصْبِر ونتخيل جنتنها وبيتنا فَوْق شكلو آيَة وَلَمَّا تَحُطّ برفان تَخَيَّل كَدِّه البرفان بتاعك فَوْق ريحتة آيَة إذَا كَانَ رِيحٌ الْجَنَّةِ يَشَمُّ مِنْ مَسِيرَةِ سَبْعِينَ عَام فَمَا بَالُ ريحتك أَنْتَا بَقَّةٌ يابطل برفانك مَش مِنْ أَفْخَرِ عطور فِي بارِيس لَا دِي مِنْ أَفْخَرِ عطور فِي الْجَنَّةِ
نركز كَدِّه ونحط كُلِّ حَاجَةٍ وَرَاح كُلِّ حَاجَةٍ
مَسْرَح أَهُو طَلَع ليك شَهْوَة شُوف السِّتَارَة بتاعة الْمَسْرَح دَه وكواليسو فِي نَارِ مولعة رُعْبٌ
وَالْعَكْس لَو تَعِبَت مِن سَعْيَك لِلرِّزْق الْحَلَال وَالِدُنَا بقا صَعْبَة وَالْحَيَاة بقت غَالِيَةٌ ووووو بَص وَرَا خَشَبَة الْمَسْرَح هتلاقي كُلّ ماتتمنى وَفَوْقَ مَا تتمني لَكِن بَيْنَك وَبَيْنَ حِجَابٌ يلا نَرْفَع الْحِجَاب بِالْبَصِيرَة وَالصِّدْق شُوَيَّة زِيّ الصِّحَاب آل سئلو حببنا صَلّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وقالو كَيْفَ أَصْبَحْت ياحارثة شُوف الثّقَةُ فِي الرَّدِّ
أَصْبَحْت مؤ مِنَّا حَقًّا يَارَسُولَ اللَّهِ
قَالَ صَلِّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا حَارِثَةَ أَنَّ لِكُلِّ قَوْلٍ حَقِيقَةً فَمَا حَقِيقَةُ قَوْلِك
قَالَ أَصْبَحْت أُرِي عَرْشِ رَبِّي بَارِزًا
اللَّه
اللَّه
اللَّه
دَه فِي الدُّنْيَا ياناس
وَكَأَنِّي أُرِي أَهْلِ النَّارِ يُعَذَّبُونَ فِي النَّارِ
وَكَأَنِّي أُرِي أَهْلِ الْجَنَّةِ ينعمو ن بِهَا
فعزفت نَفْسِي عَنْ الدُّنْيَا
اللَّهُمّ عَزَف نُفُوسِنَا عَنْ الدُّنْيَا بِطَعْم حَارِثَة لَهَا اللَّهُمَّ ارذقنا هَذَا العزوف ياربي عُزُوف الْحَقّ وتذوق نُور الْحَقِيقَةِ الَّتِي اذقتها لِعَبْدِك حَارِثَة
طَيَّب وثمار العزف دَه آيَة.؟
مَهْوٌ سَيِّدِنَا قالو بَقَّةٌ لِكُلِّ قَوْلٍ حَقِيقَةً
فَلَازِمٌ يقدملو مُسَوِّغَات الْحَقَائِق
قَالَ حَارِثَةُ اظمئن نَهَارِي بِالصِّيَام
وَأَسْهَرْت لَيْلِي بِالْقِيَام
إِحَنًا بَقَّةٌ بنملي نهارنا بِالْحَشْو والمحشيات كَيْف نتذوق هَذَا الطَّعْم ياربي وليالينا فِي المسلسلات والموبيلات وماشابهه ياربي أَشْكُو إِلَيْكَ نَفْسِي وَشَهَوَاتِهَا اللَّهُمّ حُرِّمَت صُحْبَةٌ حَارِثَة وَالصَّحَابَة اللَّهُمّ حُرِّمَت صُحْبَةٌ حَارِثَة وَالصَّحَابَة النُّجُوم الْكِبَارِ الَّتِي قَالَ لِي فِيهِمْ الْحَبِيب أَصْحَابِي كانجو م فبيائها اقْتَدَيْتُم اهتديتم
اللَّهُمّ نَجْمِي حَارِثَة اجْعَلْ قَلْبِي يَطُوفُ بِهِ حَتَّي أَتَحَقَّق بِمَا قَالَهُ واتذوقة بِقَلْب يَارَبّ لِي وَلِكُلٍّ مِنْ يَقْرَأُ كَلَامِي هَذَا
اللَّهُمّ جُنَّةٌ رَبِّي بِدُون كورونا
اللَّهُمّ جُنَّةٌ رَبِّي بِدُونِ سَابِقَةِ عَذَابٍ وَلَا امْتِحَانٍ
اللَّهُمّ جُنَّةٌ رَبِّي فِي الدُّنْيَا ياربي بِجَاه حَبِيبَك النَّبِيّ يَارَبّ أَذِقْنِي جَنَّتِك فِي الدُّنْيَا الَّتِي اذقتها لِعِبَادِك الصَّالِحِين .
لُفَّت نَظَرِيٌّ هَذَا التَّعْبِيرِ الْمُتَنَاقَض
وَحُرِّك فِي قَلْبِي مَشَاعِر الْحَبّ سُبْحَانَ رَبِّي الْمُحِبّ الْحَقِيقِيّ تُلْقِيه مُتَنَاقِضٌ ومش عَلِيّ بِعُضْو شُوَيَّة بينكد عَلِيّ حبيبو وشوية يفرحو
ازاي جُنَّةٌ كورونا ازاي يَتَقَابَل النقضين فِي جُمْلَةِ وَاحِدَةً أَهُوَ إِحَنًا كَدِّه نَار الْحَبّ أَهُو رَبَّنَا حَتَّي لَو هيدخلنا النَّار يُبْقِي بيحبنا تخيلو أَنَّ أُمَّهُ سَيِّدِنَا النَّبِيّ كُلُّهَا هتدخل الْجَنَّة حَتَّي أَشَدّ الْعَصَاه فِيهَا
بِس بَعْد ميدخل النَّار الْأَوَّل يَخْلُص ويتصفي مِنْ مُصِيبَةٍ كُلُّهَا
وُدَّه لَيَّة حُبّاً فِي حَبِيبَة كَرَامَة مَا بَعْدَهَا كَرَامَة لِسَيِّدِنَا النَّبِيّ رَبُّ الْعِزَّةِ بيحب حَبِيبَة ووعدوا أَنَّ أُمَّتَهُ كُلُّهَا مُعَافًا إلَّا مِنْ أَبِي
قَال الْحَبِيب صَلّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلُّكُمْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ إِلا مِنْ أَبِي حَدِيثٌ صَحِيحٌ رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ فِي الصَّحِيحِ عَنْ النَّبِيِّ ﷺ أَنَّهُ قَالَ : كُلُّ أُمَّتِي يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ إِلا مِنْ أَبَى . قِيل : يَا رَسُولَ اللَّهِ مِنْ يَأْبَى ؟ قَال : مَنْ أَطَاعَنِي دَخَلَ الْجَنَّةَ وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ أَبَى هَذَا تَفْسِيرُ الْحَدِيثِ : مَنْ عَصَاهُ فَقَدْ أَبَى ،
اللَّيّ يَعْص الرَّسُول ﷺ وَلَا يَتْبَعُ الشَّرْعِ مَعْنَاهُ أَنَّهُ أُبَيّ مَا يُرِيدُ الْجَنَّة ، لَو أَرَادَهَا لِأَخْذ بِالْأَسْبَاب ، وَلَم وَيَتْرُكُهَا مَا أَرَادَ الْجَنَّة .
أَمَّا الَّذِي أَرَادَ الْجَنَّةَ هُوَ الَّذِي يُطِيع الرَّسُول ﷺ ، وَيَتْبَع الشَّرْع ، وَيَنْقَاد لِلشَّرْع ، وَيُحَافِظُ عَلَى دِينِ اللَّهِ ، وَيَدَع الْمُحَرَّمَات ، وَيَأْخُذ بِالْوَاجِبَات ، وَيَجْتَهِدَ فِي الْخَيْرَاتِ ، هَذَا الَّذِي يُرِيدُ الْجَنَّة ، اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ : وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ [آل عِمْرَان : 133-134] الْآيَة ،
وَيَقُول سُبْحَانَه :
سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ
وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ
أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ
ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ[الحديد .
قالو وَكَيْف يَارَسُولَ اللَّهِ أَحَدُنَا يأبي دُخُول الْجَنَّة قَالَ يَعْنِي فِي حَدِّ مَش عاوِز الْجَنَّة
وَقَال الْحَبِيب صَلّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ كَانَ آخِرُ كَلَامِهِ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ جُنَّةٌ كورونا
لُفَّت نَظَرِيٌّ هَذَا التَّعْبِيرِ الْمُتَنَاقَض
وَحُرِّك فِي قَلْبِي مَشَاعِر الْحَبّ سُبْحَانَ رَبِّي الْمُحِبّ الْحَقِيقِيّ تُلْقِيه مُتَنَاقِضٌ ومش عَلِيّ بِعُضْو شُوَيَّة بينكد عَلِيّ حبيبو وشوية يفرحو
ازاي جُنَّةٌ كورونا ازاي يَتَقَابَل النقضين فِي جُمْلَةِ وَاحِدَةً أَهُوَ إِحَنًا كَدِّه نَار الْحَبّ أَهُو رَبَّنَا حَتَّي لَو هيدخلنا النَّار يُبْقِي بيحبنا تخيلو أَنَّ أُمَّهُ سَيِّدِنَا النَّبِيّ كُلُّهَا هتدخل الْجَنَّة حَتَّي أَشَدّ الْعَصَاه فِيهَا
بِس بَعْد ميدخل النَّار الْأَوَّل يَخْلُص ويتصفي مِنْ مُصِيبَةٍ كُلُّهَا
وُدَّه لَيَّة حُبّاً فِي حَبِيبَة كَرَامَة مَا بَعْدَهَا كَرَامَة لِسَيِّدِنَا النَّبِيّ رَبُّ الْعِزَّةِ بيحب حَبِيبَة ووعدوا أَنَّ أُمَّتَهُ كُلُّهَا مُعَافًا إلَّا مِنْ أَبِي
قَال الْحَبِيب صَلّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلُّكُمْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ إِلا مِنْ أَبِي حَدِيثٌ صَحِيحٌ رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ فِي الصَّحِيحِ عَنْ النَّبِيِّ ﷺ أَنَّهُ قَالَ : كُلُّ أُمَّتِي يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ إِلا مِنْ أَبَى . قِيل : يَا رَسُولَ اللَّهِ مِنْ يَأْبَى ؟ قَال : مَنْ أَطَاعَنِي دَخَلَ الْجَنَّةَ وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ أَبَى هَذَا تَفْسِيرُ الْحَدِيثِ : مَنْ عَصَاهُ فَقَدْ أَبَى ،
اللَّيّ يَعْص الرَّسُول ﷺ وَلَا يَتْبَعُ الشَّرْعِ مَعْنَاهُ أَنَّهُ أُبَيّ مَا يُرِيدُ الْجَنَّة ، لَو أَرَادَهَا لِأَخْذ بِالْأَسْبَاب ، وَلَم وَيَتْرُكُهَا مَا أَرَادَ الْجَنَّة .
أَمَّا الَّذِي أَرَادَ الْجَنَّةَ هُوَ الَّذِي يُطِيع الرَّسُول ﷺ ، وَيَتْبَع الشَّرْع ، وَيَنْقَاد لِلشَّرْع ، وَيُحَافِظُ عَلَى دِينِ اللَّهِ ، وَيَدَع الْمُحَرَّمَات ، وَيَأْخُذ بِالْوَاجِبَات ، وَيَجْتَهِدَ فِي الْخَيْرَاتِ ، هَذَا الَّذِي يُرِيدُ الْجَنَّة ، اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ : وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ [آل عِمْرَان : 133-134] الْآيَة ،
وَيَقُول سُبْحَانَه :
سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ
وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ
أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ
ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ[الحديد .
قالو وَكَيْف يَارَسُولَ اللَّهِ أَحَدُنَا يأبي دُخُول الْجَنَّة قَالَ يَعْنِي فِي حَدِّ مَش عاوِز الْجَنَّة
وَقَال الْحَبِيب صَلّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ كَانَ آخِرُ كَلَامِهِ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ
لَوْ نَظَرْنَا لِكِتَابِ اللَّهِ بقلوبنا سنجد إنّ آيَاتِ الْجَنَّةَ أَكْثَرُ بِكَثِيرٍ مِنْ آيَاتِ الْعَذَاب
أَيْ إنْ رَبَّ الْعِزَّةِ يحفذنا ويش قِنًّا لِلْجَنَّة لِكَي نَعْمَل لَهَا
كَالْعُرْس الَّتِي تَتَزَيَّن كُلَّ يَوْمٍ لعريسها تَنْظُر سَاعَة اللِّقَاء
وَلَكِن كَمَا قَالَ حَبِيبِي حُفَّتْ الْجَنَّةُ بِالْمَكَارِهِ
وَحُفَّتْ النَّارُ الشَّهَوَات
يَعْنِي زِيّ مَوْضُوعٌ جُنَّةٌ كورونا دَه
تُلَاقِي أَيُّ حَاجَةٍ فِيهَا شَهْوَة حُلْوَةٌ بِس لَو رُكِزَت شُوَيَّة وبصيت وَرَا الْمَوْقِف الذيذ دَه تُلَاقِي النَّار منتظرك بِشَوْق
كَمَا قَالَ رَبُّ الْعِزَّةِ لَهَا شَهِيق أَىّ مُشْتَاقَه مِن وَجُودك فِيهَا ياللَّه رُعْبٌ بِكُلّ مَعَانِي الْكَلِمَة
وَالْعَكْس لَو تَعِبَتْ فِي الدُّنا وَغَضِبَت بَصَرُك وَرُكِزَت فِي وَقْتِك ومضيعتوش فِي الْغَفْلَةِ وَرُكِزَت شُوَيَّة فِي مَصَادِر رِزْقِك وتحريت الْحَلَال ودعيت رَبِّك أَنَّه يَرْزُقَك رِزْقٌ حَلَالٌ وَزَوْجِه حَلَالٌ وَبَيْت حَلَالٌ هتلاقي صُعُوبَة ومحن كتير لَكِنْ لَوْ رُكِزَت شُوَيَّة وبصيت وَرَا الْمِحْنَة دِي تُلَاقِي جَنَّةً عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضِ مُزَيْنَة ليك لوحدك بِاسْمِك يَعْنِي أَقَلَّ أَهْلِ الْجَنَّةِ عِنْدَه قُصُورٌ الْأَرْضُ كُلُّهَا وَاضْرِب فِي عَشَرَةِ كِمَّان ياسيدي
مَتَّع كتير منتظرانا كُلُّنَا بِس نَصْبِر ونتخيل جنتنها وبيتنا فَوْق شكلو آيَة وَلَمَّا تَحُطّ برفان تَخَيَّل كَدِّه البرقان بتاعك فَوْق ريحتة آيَة إذَا كَانَ رِيحٌ الْجَنَّةِ يَشَمُّ مِنْ مَسِيرَةِ سَبْعِينَ عَام فَمَا بَالُ ريحتك أَنْتَا بَقَّةٌ يابطل برفانك مَش مِنْ أَفْخَرِ عطور فِي بارِيس لَا دِي مِنْ أَفْخَرِ عطور فِي الْجَنَّةِ
نركز كَدِّه ونحط كُلِّ حَاجَةٍ وَرَاح كُلِّ حَاجَةٍ
مَسْرَح أَهُو طَلَع ليك شَهْوَة شُوف السِّتَارَة بتاعة الْمَسْرَح دَه وكواليسو فِي نَارِ مولعة رُعْبٌ
وَالْعَكْس لَو تَعِبَت مِن سَعْيَك لِلرِّزْق الْحَلَال وَالِدُنَا بقا صَعْبَة وَالْحَيَاة بقت غَالِيَةٌ ووووو بَص وَرَا خَشَبَة الْمَسْرَح هتلاقي كُلّ ماتتمنى وَفَوْقَ مَا تتمني لَكِن بَيْنَك وَبَيْنَ حِجَابٌ يلا نَرْفَع الْحِجَاب بِالْبَصِيرَة وَالصِّدْق شُوَيَّة زِيّ الصِّحَاب آل سئلو حببنا صَلّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وقالو كَيْفَ أَصْبَحْت ياحارثة شُوف الثّقَةُ فِي الرَّدِّ
أَصْبَحْت م مِنَّا حَقًّا يَارَسُولَ اللَّهِ
قَالَ صَلِّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا حَارِثَةَ أَنَّ لِكُلِّ قَوْلٍ حَقِيقَةً فَمَا حَقِيقَةُ قَوْلِك
قَالَ أَصْبَحْت أُرِي عَرْشِ رَبِّي بَارِزًا
اللَّه
اللَّه
اللَّه
دَه فِي الدُّنْيَا ياناس
وَكَأَنِّي أُرِي أَهْلِ النَّارِ يُعَذَّبُونَ فِي النَّارِ
وَكَأَنِّي أُرِي أَهْلِ الْجَنَّةِ ينعمو ن بِهَا
فعزفت نَفْسِي عَنْ الدُّنْيَا
اللَّهُمّ عَزَف نُفُوسِنَا عَنْ الدُّنْيَا بِطَعْم حَارِثَة لَهَا اللَّهُمَّ اذقنا هَذَا العزوف ياربي عُزُوف الْحَقّ وتذوق نُور الْحَقِيقَةِ الَّتِي اذقتها لِعَبْدِك حَارِثَة
طَيَّب وثمارةالعزف دَه آيَة
مَهْوٌ سَيِّدِنَا قالو بَقَّةٌ لِكُلِّ قَوْلٍ حَقِيقَةً
فَلَازِمٌ يقدملو مُسَوِّغَات الْحَقَائِق
قَالَ حَارِثَةُ اظمئن نَهَارِي بِالصِّيَام
وَأَسْهَرْت لَيْلِي بِالْقِيَام
إِحَنًا بَقَّةٌ بنملي نهارنا بِالْحَشْو والمحشيات كَيْف نتذوق هَذَا الطَّعْم ياربي وليالينا فِي المسلسلات والموبيلات وماشابهه ياربي أَشْكُو إِلَيْكَ نَفْسِي وَشَهَوَاتِهَا اللَّهُمّ حُرِّمَت صُحْبَةٌ حَارِثَة وَالصَّحَابَة اللَّهُمّ حُرِّمَت صُحْبَةٌ حَارِثَة وَالصَّحَابَة النُّجُوم الْكِبَارِ الَّتِي قَالَ لِي فِيهِمْ الْحَبِيب أَصْحَابِي كانجو م فبيائها اقْتَدَيْتُم اهتديتم
اللَّهُمّ نَجْمِي حَارِثَة اجْعَلْ قَلْبِي يَطُوفُ بِهِ حَتَّي أَتَحَقَّق بِمَا قَالَهُ واتذوقة بِقَلْب يَارَبّ لِي وَلِكُلٍّ مِنْ يَقْرَأُ كَلَامِي هَذَا
اللَّهُمّ جُنَّةٌ رَبِّي بِدُون كورونا
اللَّهُمّ جُنَّةٌ رَبِّي بِدُونِ سَابِقَةِ عَذَابٍ وَلَا امْتِحَانٍ
اللَّهُمّ جُنَّةٌ رَبِّي فِي الدُّنْيَا ياربي بِجَاه حَبِيبَك النَّبِيّ يَارَبّ أَذِقْنِي جَنَّتِك فِي الدُّنْيَا الَّتِي اذقتها لِعِبَادِك الصَّالِحِين .
لَوْ نَظَرْنَا لِكِتَابِ اللَّهِ بقلوبنا سنجد إنّ آيَاتِ الْجَنَّةَ أَكْثَرُ بِكَثِيرٍ مِنْ آيَاتِ الْعَذَاب
أَيْ إنْ رَبَّ الْعِزَّةِ يحفذنا ويشو قِنًّا لِلْجَنَّة لِكَي نَعْمَل لَهَا
كَالْعُرْوس الَّتِي تَتَزَيَّن كُلَّ يَوْمٍ لعريسها تَنْظُر سَاعَة اللِّقَاء
وَلَكِن كَمَا قَالَ حَبِيبِي حُفَّتْ الْجَنَّةُ بِالْمَكَارِهِ
وَحُفَّتْ النَّارُ الشَّهَوَات
يَعْنِي زِيّ مَوْضُوعٌ جُنَّةٌ كورونا دَه
تُلَاقِي أَيُّ حَاجَةٍ فِيهَا شَهْوَة حُلْوَةٌ بِس لَو رُكِزَت شُوَيَّة وبصيت وَرَا الْمَوْقِف الذيذ دَه تُلَاقِي النَّار منتظرك بِشَوْق
كَمَا قَالَ رَبُّ الْعِزَّةِ لَهَا شَهِيق أَىّ مُشْتَاقَه مِن وَجُودك فِيهَا ⛔. ياللَّه رُعْبٌ بِكُلّ مَعَانِي الْكَلِمَة
وَالْعَكْس لَو تَعِبَتْ فِي الدُّنيا وَغَضِبَت بَصَرُك وَرُكِزَت فِي وَقْتِك ومضيعتوش فِي الْغَفْلَةِ وَرُكِزَت شُوَيَّة فِي مَصَادِر رِزْقِك وتحريت الْحَلَال ودعيت رَبِّك أَنَّه يَرْزُقَك رِزْقٌ حَلَالٌ وَزَوْجِه حَلَالٌ وَبَيْت حَلَالٌ هتلاقي صُعُوبَة ومحن كتير لَكِنْ لَوْ رُكِزَت شُوَيَّة وبصيت وَرَا الْمِحْنَة دِي تُلَاقِي جَنَّةً عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضِ مُزَيْنَة ليك لوحدك بِاسْمِك يَعْنِي أَقَلَّ أَهْلِ الْجَنَّةِ عِنْدَه قُصُورٌ الْأَرْضُ كُلُّهَا وَاضْرِب فِي عَشَرَةِ كِمَّان ياسيدي
مَتَّع كتير منتظرانا كُلُّنَا بِس نَصْبِر ونتخيل جنتنها وبيتنا فَوْق شكلو آيَة وَلَمَّا تَحُطّ برفان تَخَيَّل كَدِّه البرفان بتاعك فَوْق ريحتة آيَة إذَا كَانَ رِيحٌ الْجَنَّةِ يَشَمُّ مِنْ مَسِيرَةِ سَبْعِينَ عَام فَمَا بَالُ ريحتك أَنْتَا بَقَّةٌ يابطل برفانك مَش مِنْ أَفْخَرِ عطور فِي بارِيس لَا دِي مِنْ أَفْخَرِ عطور فِي الْجَنَّةِ
نركز كَدِّه ونحط كُلِّ حَاجَةٍ وَرَاح كُلِّ حَاجَةٍ
مَسْرَح أَهُو طَلَع ليك شَهْوَة شُوف السِّتَارَة بتاعة الْمَسْرَح دَه وكواليسو فِي نَارِ مولعة رُعْبٌ
وَالْعَكْس لَو تَعِبَت مِن سَعْيَك لِلرِّزْق الْحَلَال وَالِدُنَا بقا صَعْبَة وَالْحَيَاة بقت غَالِيَةٌ ووووو بَص وَرَا خَشَبَة الْمَسْرَح هتلاقي كُلّ ماتتمنى وَفَوْقَ مَا تتمني لَكِن بَيْنَك وَبَيْنَ حِجَابٌ يلا نَرْفَع الْحِجَاب بِالْبَصِيرَة وَالصِّدْق شُوَيَّة زِيّ الصِّحَاب آل سئلو حببنا صَلّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وقالو كَيْفَ أَصْبَحْت ياحارثة شُوف الثّقَةُ فِي الرَّدِّ
أَصْبَحْت مؤ مِنَّا حَقًّا يَارَسُولَ اللَّهِ
قَالَ صَلِّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا حَارِثَةَ أَنَّ لِكُلِّ قَوْلٍ حَقِيقَةً فَمَا حَقِيقَةُ قَوْلِك
قَالَ أَصْبَحْت أُرِي عَرْشِ رَبِّي بَارِزًا
اللَّه
اللَّه
اللَّه
دَه فِي الدُّنْيَا ياناس
وَكَأَنِّي أُرِي أَهْلِ النَّارِ يُعَذَّبُونَ فِي النَّارِ
وَكَأَنِّي أُرِي أَهْلِ الْجَنَّةِ ينعمو ن بِهَا
فعزفت نَفْسِي عَنْ الدُّنْيَا
اللَّهُمّ عَزَف نُفُوسِنَا عَنْ الدُّنْيَا بِطَعْم حَارِثَة لَهَا اللَّهُمَّ ارذقنا هَذَا العزوف ياربي عُزُوف الْحَقّ وتذوق نُور الْحَقِيقَةِ الَّتِي اذقتها لِعَبْدِك حَارِثَة
طَيَّب وثمار العزف دَه آيَة.؟
مَهْوٌ سَيِّدِنَا قالو بَقَّةٌ لِكُلِّ قَوْلٍ حَقِيقَةً
فَلَازِمٌ يقدملو مُسَوِّغَات الْحَقَائِق
قَالَ حَارِثَةُ اظمئن نَهَارِي بِالصِّيَام
وَأَسْهَرْت لَيْلِي بِالْقِيَام
إِحَنًا بَقَّةٌ بنملي نهارنا بِالْحَشْو والمحشيات كَيْف نتذوق هَذَا الطَّعْم ياربي وليالينا فِي المسلسلات والموبيلات وماشابهه ياربي أَشْكُو إِلَيْكَ نَفْسِي وَشَهَوَاتِهَا اللَّهُمّ حُرِّمَت صُحْبَةٌ حَارِثَة وَالصَّحَابَة اللَّهُمّ حُرِّمَت صُحْبَةٌ حَارِثَة وَالصَّحَابَة النُّجُوم الْكِبَارِ الَّتِي قَالَ لِي فِيهِمْ الْحَبِيب أَصْحَابِي كانجو م فبيائها اقْتَدَيْتُم اهتديتم
اللَّهُمّ نَجْمِي حَارِثَة اجْعَلْ قَلْبِي يَطُوفُ بِهِ حَتَّي أَتَحَقَّق بِمَا قَالَهُ واتذوقة بِقَلْب يَارَبّ لِي وَلِكُلٍّ مِنْ يَقْرَأُ كَلَامِي هَذَا
اللَّهُمّ جُنَّةٌ رَبِّي بِدُون كورونا
اللَّهُمّ جُنَّةٌ رَبِّي بِدُونِ سَابِقَةِ عَذَابٍ وَلَا امْتِحَانٍ
اللَّهُمّ جُنَّةٌ رَبِّي فِي الدُّنْيَا ياربي بِجَاه حَبِيبَك النَّبِيّ يَارَبّ أَذِقْنِي جَنَّتِك فِي الدُّنْيَا الَّتِي اذقتها لِعِبَادِك الصَّالِحِين .
جوهرة اليوم
ردحذفمَن جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا ۖ وَمَن جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَىٰ إِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ (160)
ربنا يُرغب عبده بفعل الطاعة لعظمه ثوابها ويرينا جودة وكرمه في عطائه للثواب فيمن يفعل الحسنة الواحدة
ويرينا رحمته ولطفه في من يفعل الذنب بأنه يجزيه بمثله فقط
ف هنا ترغيب ف فعل الطاعات والتشجيع عليها
الله يرزقك الجنة في صحبة الحبيب
ردحذفجوهرة اليوم
ردحذفان المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم واذا قاموا الي الصلاه قاموا كسالي يراءون الناس ولايذكرون الله الا قليلا
قله الذكر وعدم خشوع في صلاه بتجيب نفاق ونفاق ورا نفاق بيعمل سواد في قلب وكسل رهيب في كل حاجه في حياه يمكن في ابسط اشياء
ريحانه
ربي يبارك في قلبك
حذفجوهرة اليوم : سورة الإسراء (٦٤)
ردحذفواستفزز من استطعت منهم بصوتك وأجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا " هو اتحبس لكنه ترك أثر لفتنة حتي يضيع علينا شهر الخير .. نتعامل مع بعض الأشخاص في هذه الأيام المباركة استشعر هذه الآية هو رمي الفتنة واتحبس..فاللهم اجعلنا من عبادك الصالحين الذين قولت عنهم " إن عبادي ليس لك عليهم سلطان وكفي بربك وكيلا "
حور
ريحانة حور حبيبت الرحمن كلكم أروع بنات في الكون منورين ماشاء الله تبارك الله
ردحذف