أيام التشريق وهي الأيام الثلاثة التي تتبع يوم النحر، وهي أيام الحادي عشر،
والثاني عشر،
والثالث عشر من شهر ذي الحجة
وسميت بأيام التشريق لأن الناس كانوا يشرقون فيها لحوم الأضاحي ويبرزونها للشمس
وقيل لأن صلاة عيد الأضحى تقام بعد شروق الشمس وأن هذه الأيام تتبع يوم العيد فسميت أيام التشريق وفي هذه الأيام يقوم الحجاج برمي الجمرات الثلاث الصغرى ثم الوسطى ثم الكبرى على الترتيب خلال أول وثاني أيام التشريق، يقوم الحاج برمي الجمرات الثلاث متعاقبة (الصغرى، والوسطى، والكبرى) في كل يوم، بدءاً من وقت الزوال وحتى غروب الشمس
وفي كل مرة يرمي الحاج سبع حصيات
بمجموع 21 حصاة في اليوم الأول
وكذلك نفس العدد في اليوم الثاني
ويكبر مع كل حصاة ثم يقف للدعاءعدا جمرة العقبة الكبرى فينصرف بعد الرمي مباشرة
ويقضي الحاج ليلته في منى
وكذلك الحال في ثاني وثالث أيام التشريق. بعد انتهاء الرمي ثاني أيام التشريق يجوز للحجاج المتعجلين الخروج من منى قبل غروب الشمس والتوجه إلى مكة، ويسمى ذلك بالنفر الأول
أما من تأخر في الخروج من منى؛ فعليه أن يقضي ليلته، ويرمي الجمرات في ثالث أيام التشريق ويخرج بعد ذلك، ويسمى ذلك النفر الثاني
طيب هم يفعلون ذلك... فما نفعل نحن كي نحصل على ذبدة الحج
نظل في تشويقنا بمعنى نشعر اننا زي البيبي هيكون كل دورنا الاستسلام وانتظار الثمار وكف الازي عن انفسنا خلي قلبك همك الأساسي متخليش حاجه تعكر عليه صفائه ورمينا الجمرات زي ماقلنا امس ابتسامة وصلاة على الحبيب بالصيغه الإبراهيمية وياحي ياقيوم...... هنفضل على العهد حتى نهاية الحج
تعليقات
إرسال تعليق