‏خمس أسرار تسعد قلبك واليوم ٢١ للتوازن الروحي والجسدي والعقلي

 ‏التعامل مع البشر أصبح من أصعب الأشياء اليوم هحاول اديكم السر في انك تعيش مرتاح البال مع نفوس عديده ومتقلبه  وعتيه كل أنواع النفوس ال ممكن تتعامل معاها وفاض بيك الكيل في انك تتعايش معاهم ملخصهم في الراحة النفسيه هنا👇

خمس أسرار تسعد قلبك في تعاملاتك:

• الإبتسامة 

• الثقة بالنفس 

• اتخاذ وضعية جسد سليمة 

• البُعد عن الشتائم 

• المساعدة قدر الحاجة 

• تنصرف بالوقت المناسب ولاتطيل الجلوس

• لا تسأل الناس عن خصوصياتهم

‏يقول أحد كبار السن : 

المجلس الذي لا تستفيد منه بشيء لستَ ملزم بالجلوس فيه .

‏من النعم الموجودة عند الإنسان هي نعمة الأختيار 

         أن تختار ردة فعلك تجاه الأحداث 

لأن الحياة لا تستمر إلا بالتجاوزات عديها وطريها ومتقفش وتقفش

• تجاوز ندمك 

• تجاوز إخفاقاتك

• تجاوز بعض البشر

وهكذا الحياة ياعزيزي لا تستمر الا بالتجاوزات

طيب ايه ال يجبرني على كده؟!

منا عايش مرتاح كافي خيري شري ومش هتعمل اصلا...

تمام  ان كنت سعيد بالانعزال عنهم بها ونعم

ولكن ان حصل وتعاملت فحاول ان تسيطر بهذه التكات والاسرار وانتا بتتعامل معاهم هترتاح

توهان الناس أصبح فوق العاده 

        الكل ماشي متبنج

وكأنهم يشربون من كأس واحد مسموم 

               عجيب!

كن انتا النور الذي يُضي لهم الطريق حتى ولو تجاهالوك فكن انتا انتا

 لا تتأثر بأاحد وكن مع الأحد

 فهم في غيابت الجُوب ينتظرون شئ واحد خبطة شديده تفوقهم من كأس الدنيا المشروب في قلوبهم

 

        وإجعل شعارك اتهم نفسك تنجو

         وقل دائماً اللهم اعطيهم بقدر نيتهم هترتاح

واعمل لنفسك تكيف داخلي للقلبك بذكرك لربك سيسكن قلبك وارضي بما يحدث لك دائماً

                  كتم الغيظ حينما يتم  من اي شخص ليس هو الذي تراه هو نكره الهدف انتا وكل ماكانت الاثاره شديده والاستفزاز على اعلي درجاته كلما علمت اد ايه انتا غالي عند ربنا فمتزعلش وتذكر قول الحبيب كتم جرعة غيظ لله عند الله لهي الملكوت بعينه

اعلم انه كلام سهل ولكن اقسم بربي بعد أن فوضت الأمر لله هدئت روحي هدوء وكأني ظللت اجري سنوات والان هدئت نفسي

فنصيحتي لكم ان لاتنظروا لبشر هم في الاخر يد من يد العدو عليك شيطانك لايريد الا ان يُمرضك ويدخلك نار جهنم معه فحولها لنور بدل الظلام وواجه المدعين للحب لك بالنفاق كما تعودو هم ذلك لا يرون الصدق هم لا ينظرون الا للظاهر فعاملهم بالظواهر وكفى اما باطنك فاسرجة بنور اليقين وعيش مع الواحد ودع لهم دنيتهم يلعبون فيها 

فيو ما ما ستزول عنهم ويفهمون انها زائله لا محاله