بدئنا نحضر لهدية حببنا من يوم ٢٦ أغسطس عدي شهر كل يوم بنعمل صورة جديدة من حياة حببنا يمكن نحس ونعيش معاه وتتغير حاجة فينا
ياتري حسينا ولا لسه والي محسش لسه مستني ايه عشان يفوق من سكرة دنيته
بعد ما حببنا قضي عمره عشانا كي نعيش في هناء الامان الروحي
ولا مستني انك تتعب في دنيا كلها خداع ونفاق ويجي ال تعبت عليه وعملت منو انسان يجحد نعمتك عليه ؟!!!
الكون كله ظلمة
وإنّما أناره ظهوره الحق فيه
سيدنا النبي نور الحق
فمن رأى الكون
ولم يشهده فيه
فا ستسحب الآثار
اي نعمتة ال شغلتك عن الحق ده
من يري ربه في كل شئ
سواء فرح او حزن
فهو يبحث عن حكمة
مختبئة في طي اي شئ
من يعيش ليبحث عن حكمةكل شئ فهو مستيقظ
والعكس من يندمج ويعيش اللحظة بيغرق والرمال المتحركة بتسحبو.
سنستدرجهم من حيث لايعلمون
وهؤلاء يتم استدراجهم بقدر مكرهم في هدوء تام بقدر اندماجة في الفتن وشربه لهوي نفس
ييسحب بحتي
اتتذكرون حتي؟؟!!
دكتوراه في حتي بقدر جمالها في الحديث القدسي ولايزال عبدي يتقرب اليا حتي احبه وقلنا سعتها ان حتي بتاخد وقت كبير
جدا وشروطها الاستمرارية علي وضع وحال معين فترة من الزمن حتي يكتب عند الله
إما صديقا
او كذابا
يكتب دي تعني الختم يعني ان ربنا ادالو من الفرص بما فيه الكفاية
حتي وصل للختم النهائي فيكذب وهو لا يدري انه يكذب بيصدق نفسه من كثرة الكذب اصبح هو نفسه مصدق نفسه
وعلي العكس في حتي الحب
الاستمراية علي العبادات وكثرتها بنية ان يري ربة صباحا ومسائا وييترعب من قوله كلا بل ران علي قلوبهم ما كانو يكسبون كلا انهم عن ربهم يومئذا لمحجبون
فاكثر ما يرعب هذا القلب الحجب
خوفه نقذوا من الاستهتار بحضرة وعظمة ربه
فكان همه ليس الزواج ولا الاولاد ولا المال اصبح همه شئ واحد تجمعت همومة في هم واحد وهو رؤية الرب والخوف من الحجاب عن الرب
اللهم ازل حجاب القلوب وانرها بنور الحضرة وارزقنا حضورا في ذكرنا وصلاتنا وسجودنا
وانظر لقوبنا بنظرة الرضا التي لا سخط بعدها ياربي بجاه الحبيب المحبوب املئ قلوبنا حبا وشوقا له وازل عنها كل ما يحجبنا عن مشاهدة انوار الحضرة ياارحم الراحمين
تعليقات
إرسال تعليق